أراد شهريارأن يكسرَ العادة،أن يسلكَ طريقاً مغايرة،فخلع بنزق عنه رداء الصّمت وسمة الاستماع، وانتضى قلمه مفكراً وكاتباً.
ظلّ زمناً يحملق بعينيه، ساكناً أمام امرأة سلبت قواه، مستسلماً لفنها، فنّ
السرد الذي تتقنه كما تتقن الغواية التي ورثتها عن جدتها، قلبت