اعتمد الكتاب على الطريقة التحليلية التركيبية فكان البدء بالقصة باعتبارها حافزاً مشوقاً إلى التعلم، ممثلة بجمل رئيسية منها في أهم أحداثها ومن الجملة إلى الكلمة فالصوت أي من الكل إلى الجزء، ثم من الصوت إلى كلمات أو جمل ذات معنى، أي من الجزء إلى الكل. وتهدف التمارين إلى تركيز المعلومات اللغوية في ذهن الطفل وإلى قياس استيعابه وثم في إغناء مفرداته