بمقدور المرء أن يتابع حجم المواقف العربية المؤيدة والرافضة لمقولات الغرب الواردة في متن هذه الدراسة، وهي مواقف لا تؤسِس تناظراً أو تقابلاً بقدر ما تكشف عن الأثر المتبادل بين الثقافتين العربية والغربية على السواء، وتهتم ــ ما أمكنها ــ بما سيرد عليها من ال