لا أحد يعلم ما الذي حدث تلك الأمسية...ولكن تموت سلمى فجأةً، فيلازم حبيبها سلّومي قبرها.غرسة، التي تحبّ سلّومي بدورها، تراقبه من نافذة بيت صديقة جدتها، أم عتيق، المطلّة على المقبرة.يحاول خالد، والد سلمى ومتبنّي سلّومي اليتيم، بمساعدة الشيخ عابد إمام ال