عندما وجد على مكتبه مخطوطته الضائعة وقد تحوّلت كتاباً فاخر الطباعة بنسخة واحدة، لم يكن يعلم أنّها الدليل الوحيد للأنتربول في قضيّة تزوير.فريد، الشاب الثلاثينيّ، ابن القرية الجبلية، ينتقل للعيش مع والدته في بيروت، يجول على عشرين داراً للنشر، ترفض جميعها