“طبول الوادي” لمحمود الرحبي، رواية توثيقية وخيالية في آن معا، ترسم لوحة بانورامية عن عُمان الثمانينات، تروي لنا بلغة منحوتة من حجر البيوت والطرقات والجبال، التحولات العميقة التي جعلت من المكان حاملا سرديا لتلك الفترة، ينعكس على شخصيات تتمثل بدورها أمكنتها، وتختلف أحلامها، بقدرة كل شخصية على مطاردتها حتى التحقق.