كتاب نصوص أدبية ، وشعرية ، يحمل عمراً من الشعور كبر معي حتى حان وقت ولادته ، يختزل من المعاني ماكتبتهُ بحبرِ القلب وجدران الروح ، وكان دواءً لي في أوقاتِ حزني ، وبهجةً لي في غمرة يأسي ، وموعداً للحبّ في كل شوق ،غزلت حروفه بالأمنيات وطرّزتهُ بالحلم ، وأعلم أنه سيصل