( طُهر الغيم ) قنديلي الأول الذي من خلاله إكتشفت طريقي الخاص في الخير والإنسانية، وكتبته بدمي وسهري من أجل أن يرى القاريء طريق أسلكه، طريق وإن تظاهر للآخرين بأنهُ شقاء ولكنه طريق مليء بالشهد والجمال، ألا توجد أعذب الورود بجانب أسّم الأشواك؟! قنديلي أو مولودي أو نزيفي أو طريقي، كلها تسميات إحترت فيها للإشارة لكتابي هذا، أنا لا أقول أنهُ كتاب عظيم وإستثنائي،