هذه المرة تخطيت ذلك الشعور بالكآبة إلى مشاعر الغضب والسلوك اللاإجتماعي.لم يعد بإمكاني البقاء في عفن الماضي.كيف تحملت كل ذلك الضغط الذي أهدر في طاقة الشباب؟ لقد أمضيت حياتي في موقف دفاعي أرفض المجازفة متأملة أن أعيش بسلام وطمأنينة، ولكن يبدو أنني كنت أره