اكتشفت"مهرة"مبكرًا أن كل شيء سيكون ضدها، لم تتعمد السباحة عكس التيار، فلماذا كان حبها مبررًا يمر من خلاله ظلم الآخرين وقهرهم لها؟ لم تجد سوى حضن الصداقة لتستجلب منه شيئًا من الدفء والأمان، وعندما اعتقدت أن الأمور استقرت أتاها الاختبار الأكبر مع تقلبات