يشعر القارئ كأنه يشاهد فلما سينمائيا وهو يقرأ رواية عودة الرجاء. حيث يصحب غادة في رحلتها المليئة بالأسرار و المعاناة و التحديات لتحقق هدفها الذي ما كانت تجرؤ أن تبوح به لزوجها. وعندما قرأت إعلانا صغيرا في زاوية الجريدة ،تحولت حياتها من الرتابة و المعاناة للقمة. رحلة غادة تساعد القارئ أن يصنع رحلته حتى يصل لهدفه.