في هذا الكتاب عمل درامي يصور مراحل من حياة فتاة إماراتية حمدة، عاشت في كنف أسرة تقليدية تحكمها نظرة المجتمع التي تبجل الذكر وتهمش الأنثى وكانت لتكون كذلك لولا أن أقدرها ساقتها كي تقف أمام أبواب الشوك وتدخل نحو تاريخ لم تعشهُ حمدة.تواجهُ العديد من التساؤل