ليس بالضرورة أن يكون العسيرون أشخاصا آخرين؛ بل ربما نحن أيضًا نكون أشخاصًا عسرين، فلدينا العديد من السمات والصفات التي تؤهلنا للشخصية العسرة، التي تسبب السخط والغضب لمن حولنا، ومن هنا علينا أو لا أن ندرك ذواتنا ونمط تصرفاتنا، وفهم الدوافع وراء سلوكنا العسر، وهذه أولى الخطوات لتحسين علاقات مع الآخرين.