أخذته إلى نهاية العامرية، بعيداً عن البيوت والسابلة، كانت السماء صافية، ولا غيوم تحجب الشمس، وطفل بعيد يدحرج كرة...طلبت من أبي حمدان إيقاف السيارة بحجة أن الصديق سيأتي إلى هنا بحسب اتفاقنا...لحظات، والسيارة البيضاء تقف أمامنا، ينزل الأصلع، ويتوجّه نحونا