لم يكن د.عدنان فى خضم عالمه المغلق على عملياته وهوسه بالفلك، مهتمًا بالسياسة، رغم تهديد أصحابها لسلامة عائلته، واتخاذهم مشفاه ستارًا لتمرير صفقاتهم المشبوهة، حتى كان لقاؤه بقسمت ذو الفقار الأشبه بألاعيب القسمة!المرأة ذات الألف وجه، التى مثلت بنظره أسوأ