هذا كتاب يخط فيه "زاهي وهبي" عشقه لبيروت ومقاهيها، فهو القائل المقهى هو بيروت، أو "مسقط القلب" بحسب التسمية التي يحلو لزاهي أن يطلقها على المدينة. فهو المحرض "على استيلاد الحب والإصابة بـ "لوثات" كثيرة أهمها "لوثة" الشعر... فكم شهد هذا المكان ولادة قصائد