على ضفاف الشاطىء .. جلس و مد يده لينثر على رماله بعض من اشجانه .. فما كان منه الا ان غيب عن واقعه و بحر في هواه .. فخالطت دمعاته
ابتسامته.. و بدأ يحدث نفسه : " الجميع امنوا بالذهاب و النسيان و بقيت بين
ورقي و كتبي كافرا بما فعلوا و مؤمنا بك..." مقالات و نصوص و خواطر.