حين ولد ديفيد كوبرفيلد، وجد نفسه في أسرة تحيطه بحبها؛ أم تعشق ابنها ومربية حنون تعطف عليه كأنه ولدها الذي أنجبته ولكن كل شيء تغير حين تزوجت والدة ديفيد من السيد مردستون عندما حدث ذلك أرسلوا ديفيد إلى مدرسة داخلية بعيدة، وبعد أن توفيت والدته أرسله السيد مردستون إلى لندن، حتى يتمكن الطفل ذو العشر سنوات من كسب لقمة عيشه بنفسه. لكن ديفيد لم يستسلم أبدا سترون كيف تعامل ديفيد كوبرفيلد مع صراعات الحياة بمنتهى النضج والشجاعة، وكيف واجه الصعاب مستعينا يحبونه، إلى أن وجد مكانه اللائق به في العالم. ديفيد كوبرفيلد قصة عن البراءة والشجاعة والحب والأمل قصة يجب ألا تفوتكم.