بعض العطايا ليس لها جزاء، لا يكفيها حبر ولو كان البحر مداده، لا تصفها كلمات.. ولا اللهجات التي فهمها الله سليمان، يضيق بها الفضاء
الذي اتسع للمجرات، لذلك جعل الله الدعاء. لأمي أولًا، وعائلتي ليست ثانيًا، لمن
أحبني وعلمني؛ لأنه دعمني. لمن أساء لي؛ لأنه قومني. للمواقف التي جعلني الله
أعبرها، للحروف التي ألهمني الله أحسنها، للمؤثرين في حياتي، والله يعلمهم.