إلى أن تكون جسراً يصل بين أجيال وسّعت الحروب والنزاعات»كلمن«تطمح مساحات التباعد بينها، واختلفت مصادر ثقافاتها بين أنماط تعبيريّة سبقت، وأخرى لا تفتأ تبحث عن وسائط جديدة تزداد تفرّعاً وتنوّعاً على الدوام.طبعاً، لنتكون حاملة رسالة إيديولوجيّة ضيّقة تقع فيأسرها، إنما مفتوحة لكلّ من يساعد على تطويرها وتوسيع أفقها.