يفرض الواقع المعاصر التعامل مع الآخرين بغض النَّظر عن دياناتهم وألسنتهم؛ لأن هذه التعاملات فرضتها
الفطرة الإنسانية، فالإنسان كائن اجتماعي في المقام الأول،
وهذا يحتم وجود عاملين مهمين في التعامل،