يشكل الكتاب الحالي أول عمل يدخل ضمن إطار هذا النمط من الكتب الموجهة والهادفة لتأمين ثقافة علاجية نفسية في اللغة العربية، وذلك على
غرار ما نجده في اللغات الأخرى: الإنكليزية والفرنسية بشكل خاص، على أن يتبع
بكتب أخرى تخصص لاضطرابات أخرى. هناك، في الواقع، حا