لعل خير وصف لرواية "لا يحظى الجميع بنهاية سعيدة" للكاتب محمد خميس قوله: "هي قصة بلا نهاية سعيدة"، من هنا
ندرك ثقل الإحساس بخيبات الأمل الذي ينسحب على الرواية بكاملها، وهو إحساس ناجم
عن تجربة حياتية عاشها من يكتب تنفتح بمضامينها على أسئلة موجعة تبرز ما خُف