بالاضافة لأمه الميته و أبيه الاستاذ الجامعى المنعزل ، و حبه اليائس المهمل الذى يوجهه نحو فاطمة، كانت ثمة تلك الذكريات المبهمة مجهولة المصدر تطفو لسطح عقله بين فينة و أخرى ، تقاوم الاختفاء بقدر ما تقاوم الظهور ، رديفها حزن عتيق هو بنوبات المرض أشبة.أيضا