قصّة مصوّرة تعبّر عن البراءة لدى الطّفل، حيث يلاحق "الأصوات" المختلفة الّتي نسمعها عادةً.إنّ سماع الأصوات من حولنا وتقليدها من أهمّ المهارات اللّغويّة التّأسيسيّة في المرحلة الصّوتيّة، فهي تُسهم في تعزيز المهارات اللّغويّة، كما تُدرّب السّمع والنّطق. إنَّ هذه الأصوات القادمة من الملعب والأصوات الأخرى مثل أصوات الطّيور، والسّنجاب الّذي يتسلّق الشّجرة، القطط، الجدّات.. تُثير فضول الطّفل لاكتشافها. هذه القصّة مخصّصة للأطفال الصّغار، وتُحفّزهم على الانتباه إلى الأصوات من حولهم وتكرارها ومحاولة تقليدها.