في هذا الإطار ترصد الرواية طبيعة العلاقة بين من يصاب بهذا المرض "الإيدز" والآخرين، عبر مجموعة من الشخصيات المكملة للحدث، وهم الأهل والأصدقاء والأطباء، وأهمية دورهم في تغيير حياة المريض، وهو ما يعبرِّ عنه السارد بتساؤله: "لم أعد أدري هل أنا بين الأحياء أم