ثلاثة رجال يرون أنفسَهم أذكياء ومهمّين، وهم في الحقيقة بؤساء، سُذَّج، تستدعي مثاليَّتهم الشفقة.من العام1958وجوِّ المنظَّمات السرِّيَّة ومقاومة الوجود الفرنسيّ، إلى ما بعد العام2012، المشهد هو هو:فساد وفقر وعنصريَّة متناهية ضدَّ اللون"الأكحل".ربَّما لم يعد أمام هذه الشعوب إلَّا أن تتحوَّل إلى هياكل للفرجة، صامتةٍ كحبيبة"نافع"، أو من دون ذاكرة كالبابا.