كتاب ثقافي
تربوي اجتماعي يقدم الاستخدام الأمثل والإيجابي لأفراد المجتمع في مواقع التواصل
الاجتماعي وتسخير الامكانات في خدمة أوطانهم، خرج الكتاب من النمط التقليدي
والحشو حتى لا يكون كلاما نظريا صرفا حيث عمد المؤلف إلى تعزيزه بتجربة شخصية من
نشاطه وتفاعله على منصات التواصل الاجتماعي ومواقف وأحداث واقعية، وتناول
باستفاضة ما يبدو له بمثابة مكاسب