ها هي روسيا، بورقة تينها، خلال حكم بوتين-ميديفيديف معرّاة على يد أكاديمي كرّس أيّامه بنهاراتها ولياليها لدراسة روسيا من مختلف جوانبها.هل استعادت مكانتها العالمية وهيبتها، وألغت الأحادية التي سيطرت عقب انهيار المعسكر الاشتراكي؟؟
ماذا عن نفطها وغازها ومؤسساتها التي ترجّحت بين الخصخصة والفساد وأرباب المافيا في الشرق والغرب؟؟