كان كل ما يملك هو سيف جده إبن السباع و خوذته، و أخت هي عالمه و عزوته.بلا إسم، يمضي البطل محطما تماثيل السكر الوردية، كاشفا عن حقيقة الأجساد المتعفنة داخلها.يهلع، يخفي قلبه المراهق في أضلعه و يتسائل، هل يعود ل"كوم الحنت"و يخضع للولي الشاهين كسائر أهله،