هناك شيء من العبقرية في كتاباته هذا ما شهدت به صحيفة الجارديان اللندنية في معرض حديثها عن الكتب المترجمة للكتاب العربي الليبي الدكتور أحمد إبراهيم الفقيه بعددها الصادر تاريخ19/8/2000وهي عبقرية تؤكدها مرة أخرى هذه الرواية الملحمة التي يفخر الناشر بتقديم