تتبّعُ هذه التحفةُ الأدبيّةُ المعاصرةُ الأقدارَ المتشابكة لخمسِ نساءٍ-من بينهنّ ربّةُ منزلٍ ثريّة وبائعةُ هوى ومعلّمةُ مدرسة-عندما تُفضي دروبهنَّ المختلفة إلى مصيرٍ واحد، فيعشنَ معاً في بستانٍ مهجورٍ يقع في ضواحي طهران.مُستلهمةً خُيُوطَها من التصوُّف ا