عاصفةٌ من التّصفيق في نهاية العرض. معظم الحضور كانوا من كِبار الشّخصيات. وقفوا أثناء التّصفيق، ترتسم على وجوههم علامات الدّهشة،
والإعجاب بقوة الآداء. كانت اللقطة الأخيرة تتناوب بين صورتين: جثث متراكمة،
تتزايد حتى وصلت عنان السماء، وساحات فارغة من المتظاهر