في اليوم التالي زارتها جميع السيدات في منزلها لتقديم واجب العزاء والمؤاساة ، مثلما تقتضي عاداتنا، فقابلتهم مس إيميلي عند الباب وهي ترتدي ملابسها كالعادة ولا يظهر على وجهها أي أثر للحزن. 'ليست هنالك قصة كتبها فوكنر لا تتضمن عناصر سرد عظيم' شيكاغو تريبيون