تأتي بيلار، التي تأمل العثور على زوجها المفقود، إلى إسطنبول وتبدأ البحث عنه في هذه المدينة الأجنبية، بين أشخاص لم تلتقِ بهم أبداً. على كل حال، تجعل الإشارات الموجودة في المفكّرة، التي يسجّل زوجها أيوب أحلامه فيها، بيلار تمضي بعيداً في قصة مختلفة حيث تختلط الحقيقة والكوابيس معاً.