ترجع بنا الرواية إلى ثلاثين عاماً قبل هجوم هولاكو على بغداد لنرى كيف تكونت بذور الإرهاب الأولى في قلعة الحشاشين وكيف لجأ إليها من ظلمهم أقوامهم، فهل هم جناة أم ضحايا مجتمعاتهم.وهل كان الخليفة المستعصم ضحية حقيقية أم أنه كان جانياً على نفسه وعلى رعيته عند