هذه الرواية بمثابة حفاوة وتكريم واعتراف بالجميل لمدينة موسكو عهد الاتحاد السوفياتي الذي استقبل برحابة صدر واسعة عدداً كبيراً من الشباب وقدم لهم العلم والاختصاص العلمي بلا مقابل، وفتح لهم أبواب الحياة وتنفيذ الرغبات على مصراعيها. تستحق موسكو هذا الوفاء الذ