العنوان مأخوذ من تقنية الميتافيرس، لذا جاءت تحت يونيفرس "خاصة أن الرواية تتناول الحديث عن تلك التكنولوجيا المتطورة، التي تظهر في الرواية كبداية لنهاية للبشرية . ألمحت رضوى الأسود إلى أن الرواية بمثابة مذكرات لسيدة شاهدة على تدمير البشرية، ومن ابرز سماتها هو تداخل الأصوات، فالرواية تتضمن اثنين من الرواه أولهما البطلة الرئيسية وآخر يكمل تلك الثقوب التي لم يتح لها أن تستكملها، نتيجة ظروف صعبة مرت بها، أثرت على نفسيتها وذاكرتها.