في الخطاب الوجداني في القصص القرآني إسهاماً كبيراً . في تشكيل الخطاب الوجداني وجعله أكثر انفتاحاً يستوعب الكثير من القراءات والتأويلات وأضفت على أحداث القصص الجدة والحركة والحيوية، فضلا عن مساحة ممتدة وواسعة لرؤية الحدث : مدركات الحس لقد أسهمت الصورة البيان فايه قال اليه جميعها، كما أضفت عليه الإيجاز والدقة في تصوير أجواء المشهد القصص خرج فيها الحس بالانفعال، والخيال بالعاطفة.