كيف أحظى بحياة سعيدة مُرضية؟
كيف أصبح فردًا صالحًا؟
الإجابة عن هذين السؤالين كانت الشغف الوحيد لـ"إبيكتيتوس", ذلك
الفيلسوف الهيليني الكبير. ورغم أن أعماله أقل شهرة اليوم - بسبب تدني التعليم
الكلاسيكي - فقد كان لها تأثير هائل في قادة الفكر بمجال فن العيش على مدى ألفي
عام تقريبًا.