نقلت مؤخرًا الصحف أن الاكتئاب هو "أكثر أمراض القرن الحادي والعشرين شيوعًا، وأن الإصابة به أمر متوقع بشكل كبير"، ولا
يزال الاكتئاب يساء فهمه غالبًا، ولسوء الحظ لا تزال وصمة العار المرتبطة به
منتشرة، وذلك بسبب أن الاكتئاب كمرض غالبًا ما يتوارى خلف مرض آخر، ولا يزال
يُستخف به كمرض مع أنه يمكن أن يعيث فسادًا في الصحة البدنية والعقلية للشخص.