منذ فجر التاريخ، كان على الناس أن يقرأوا وجوه بعضهم بعضًا للنجاة بحياتهم، ولذلك
استطاعت عقولنا أن تتطور عبر قراءة الوجوه، لتصبح بعد ذلك إحدى السمات الفطرية
لدينا.بدأت الدراسة المنهجية للوجوه عند بعض القبائل في آسيا، وكانت ممارسة سرية
مقصورة على عدد محدود