ليست سيرة عادية لصوفي عظيم، بينما هي رحلة تقصٍّ وراء
حروف رسمت منارات هادية لمن تاه وسطبحر الوجود العظيم. هي ترانيم تأخذنا لنفتح
عيون العين والقلب ، إنها الروح التي وجدت، فأحبت، وعشقت، هبطت من الأعلى شادت
وحارت، وعندما صعدت ثانية شهدت وذابت وتوحدت. إنه الحلاج