تدور احداث هذة الرواية في بلدة انجليزية وادعة ابرمت عقدا ابديا مع طبيعة غناء وطقس بديع يزيدها بهاء. تتلقى اميليا نايتغيل اتصالا
هاتفيا يبلغها بضرورة العودة الى انجلترا من هونغ كونغ، حيث تدرس اللغة
الانجليزية في احدى المدارس الدولية هناك، لكي تقف بجانب ابيها الذي يصارع المرض
وبات في ايامه الاخيرة.