احيانًا، لا يَسمع الأطفال ما نقوله لهم، أو ربّما لا يريدون أن يَسْمَعوا، وأحيانًا أخرى، لا يَرون ما لا يريدون رؤيته أيضًا. هناك أطفال، لا يَرون ولا يسمعون فعلًا، أمّا آدم فهو لا يشبه أيّ طفلٍ آخر وتَحصل له أمورٌ غريبةٌ، وسيخبر عنها بِنفسه في هذه القصّة التي تحكي قصّة طفل خاصّ