في الشارقة شهد ينهل منه الغادي والصادي وحراك ثقافي يسهم به الجميع بحب وسخاء، كل ذلك بفضل حاكم عادل مثقف عشق العلم والمعرفة، وأصر على رعاية الإنسان،فإذا الشارقة اليوم واحة غناء مفعمة بالعلم والثقافة والفنون، وإذا الشارقة تقطف المجد باستحقاق وتزداد إشراقاً مع الأيام. هذه هي الشارقة، وهكذا رآها الشاعرالأديب محمد غبريس لكي ينصفها ويعبر عن عشقه لها.