فقد المبدع العربي مكانته التي تليق به، فهو يعاني من عدة أمور، أولها هو الرقيب الذي خلخل الموازين فكبل إبداعه ولجم حريته في التعبير عن آرائه، بالرغم من غياب ذلك الرقيب عن ملاحظة أشكال الفن الرديء الذي يملأ شاشاتنا! وفي ظل تنامي دور المؤسسات الدينية انخراطه