تسعى الدراسات المجموعة في هذا الكتاب إلى مقاربات حول المعرفة والهوية، وهاجس حلها ما أصبح يسمى بـ"مجتمع المعرفة" على أساس أنه مرحلة متقدمة من تاريخ التحديث والتقدم في المجتمعات الغربية والآسيوية، فرأسمال المعرفة هو القاعدة الاقتصادية الخام اليوم، وتحويلها