بَعْدَما احْتَلَّتْ مَرْكَزَ الصَّدارَةِ مَجْموعَةٌ مِنْ سَيّاراتِ السِّباقِ الحَديثَةِ، وَجَدَ البَطَلُ بَرْق بِنْزين نَفْسَهُ خارِجَ عالَمِ الرِّياضَةِ الَّتي يَعْشَقُها. لكِنَّهُ صَمَّمَ عَلى العَوْدَةِ، وَسَيَحْتاجُ إلى المُساعَدَة. وَمَنْ أَفْضَلُ لِهذِهِ المُهِمَّةِ مِنْ أَخْصّائِيَّةٍ في تَمْرينِ السَّياراتِ، في قَلْبِها شُعْلَةٌ لِلسِّباقِ، وَحَماسَةٌ لِلسَّيْرِ عَلى خُطى الأُسْطورَةِ هَدْسونْ هورْنيت، وَفي جُعْبَتِها بَعْضُ الحِيَلِ المُفاجِئَة.