الشيطان النجيد بقلم فاطمة عبدالله ... كُشف جانبي المظلم، بعد أن أسدل الستار على الفصل الأخير من مسرحية حياتي الهادئة. والآن أنت لن تقرأ رواية تبعث السعادة في حياتك أو قد تضيف إلى حصيلتك المعرفية... أنت فقط بقراءة هذه الرواية، سوف تعلم أن لكل منا شيطان صامت يسكن أعماقه منتظرًا الفرصة المناسبة لدخول مسرحية حیاتک و تادیه دوره بامتياز.